المشاركات

مدير جديد للميبي في تونس

صورة
أتحفتنا يوم 18 سبتمبر 2008 سفارة أمريكا بتونس بحفل استقبال المدير الجديد للميبي "مبادرة الشراكة في الشرق الأوسط" السيد جوهان سمونسيز. هذا البرنامج وحسب موقع سفارة الولايات المتحدة يستجيب إلى دعوة البدء في تغيير الشرق الاوسط وشمال افريقيا. ولقد إنطلق هذا البرنامج عام 2002 وخصص له ما يقرب 430 مليون دولار توزعوا على ما يقارب 350 مشروعا في 17 بلدا. وقد فتحت مبادرة الشراكة الميبي في صيف عام 2004 اثنين من المكاتب الإقليمية الأول بالسفارة الامريكية في تونس ويشمل البلدان الأفريقية وشمال لبنان والأراضي الفلسطينية ، والثاني في أبو ظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة ، الذي يشمل دول الخليج بالإضافة إلى الأردن واليمن. وينسق مكتب تونس على مشاريع وأنشطة لتعزيز الإصلاحات في أربعة مجالات : السياسية ، الاقتصادية ، التعليم وتعزيز دور المرأة. ويطلق هذا البرنامج منح محلية لتأييد منظمات المجتمع المدني ويعطي أيضا فرص لعدة فئات من الناس لزيارة الولايات المتحدة للتدريب كمثل الطلاب ورجال الاعمال وقادة المستقبل في السياسة والقانون، والصحافة في العديد من المجالات الأخرى. مرحبا بالسيد جوهان سمونسيز ومع

مكالمة افتراضية مع الشيخ أسامة بن لادن

صورة
أيها السادة ، بصفتي المسؤول التنفيذي الأول لتنظيم القاعدة أحتج على إساءة استعمال علامة "القاعدة ®". القاعدة، ومن الضروري ان نذكره ، هي علامة تجارية مسجلة روجناها لكم ووصلت بيوتكم في كل أنحاء العالم في السنوات الاخيرة، وعلى كل القنوات، ثم أصبحت الفضائيات العالمية تروج منتوجنا دون ترخيص مسبق، والثمن الذي ندفعه اليوم هو كثير من التقليد والتزييف. هذا، أقول لكم، ثمن نجاحنا؟. ومع ذلك ، ففي عديد أماكن من العالم اليوم ، نسجل أزمة هوية والكثير من السخرية في سمعتنا كالأعمال اليدوية الصغيرة التي نسجلها في الهجمات ضد الكفار والمرتدين التي لا تليق بنا. هجمات تقلل من قيمتنا وهي فرصة لوسائل الاعلام لإلقاء اللوم علينا لا محالة. حكومات الكفار التي تكرس الارتباك على شعوبها مما يمكنها من جني ميزانيات وتعزيز الاستفادة من قوانين الأمن ومكافحة الإرهاب. وفي مواجهة هذه المنافسة الغير المشروعة والمعلومات المضللة التي تهدد اسمنا وسمعتنا أود ان أوضح للجمهور عشرة معايير لتمييز بوضوح علامة " القاعدة ®" من المقلدين : 1. القاعدة ليست ستاربكس او ماكدونالدز او كنتاكي فرايد شيكن.. ان كل الدلائل من ن

Le pétrole brut du Dr Laigret

صورة
Qui est le Docteur Laigret ??Le Dr Laigret était membre de l’institut pasteur de Tunis dans les années 40-50. Reconnu par ses pairs, il était spécialisé en microbiologie et en virologie, il a participé à la mise au point d’un vaccin contre la fièvre jaune par exemple. Quel est le procédé du Docteur Laigret ??Il s'agit d'un procédé BTL (Biomasse To Liquid). Le BTL Laigret créé du pétrole brut à partir de la fermentation (procédé biologique) d'une biomasse.Ainsi, lors d’expériences menées dans les années 40 (voir sa biographie sur le site de l'Institut Pasteur ) sur un agent pathogène responsable de la gangrène, il a réussi à produire une méthanisation de matières organiques et surtout il a réussi à produire du pétrole liquide à partir de savon. Créer du pétrole brut est très novateur par rapport aux autres procédés BTL expérimentés ou industrialisés.Il semble qu’il ait poussé ses études sur d’autres matières organiques telles que des boues d’épuration, des déchets agric

برنامج للقادة الشبان لمدة ثلاثة أشهر في الولايات المتحدة الأمريكية

يسر مبادرة الشراكة مع الشرق الأوسط الإعلان عن قبولها مطالب المترشحين للمشاركة في برنامج منح للقيادة في الديمقراطية. سيوفر هذا البرنامج السنوي للقادة الشبان المدنيين و المهتمين بالإصلاح الديمقراطي في منطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا فرصة لإتمام دراسات جامعية و أخرى تطبيقية لكسب تجربة في تنمية القدرات و ربط صلة بخبراء في ميدان الإصلاحات و نشطاء من المنطقة و خارجها. تغطّي هذه المنحة تكاليف السفر في الداخل و الخارج و التأمين على المرض و الإقامة و منحة يومية عتدلة للمصاريف الشخصية. يجب أن تتراوح أعمار المترشحين لهذا البرنامج بين 25 و 40 سنة و أن يكونوا متحصلين على الإجازة و بحذقون اللغة الإنجليزية للعمل بنجاح في محيط جامعي و مهني أمريكي. كما يجب على المترشحين أن تكون لديهم خمسة سنوات خبرة مهنية ومهارات في مجال القيادة و القدرة على تطبيق الفرص المتاحة من خلال هذا البرنامج لإفادة المنظمات و القطاعات أو الجمعيات المتخصصة. يتواصل هذا البرنامج من 15 مارس 2009 إلى 13 جوان 2009 ولا يمكن للمتحصلين على المنحة مصاحبة أشخاص معهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية. على المترشحين لهذا البرنامج تقديم سي

Lecteur électronique de journaux

Le lecteur électronique de journaux est en route. Produit par Plastic Logic , une entreprise de la Silicon Valley, il pourrait etre mis en vente dans la première moitié de 2009. L’objet n’a encore ni nom ni prix (il faudra attendre janvier prochain) mais nous savons déja qu’il utilise la meme technologie que le Kindle d’Amazon et le Sony Reader. Fournie par e-Ink, une entreprise de Boston elle a l’avantage de consommer fort peu d’energie est d’etre encore plus lisible au soleil que dans l’obscurite. Les informations sont constamment mises à jour gràce à une connexion Wifi. Le prototype a la vedette a Demo , une des expositions vedettes du genre. Elle a lieu en ce moment a San Diego. Pour vraiment s’imposer ce genre d’appareil doit avoir un plus grand écran que celui du Kindle ou du Sony Reader, permettre des images couleurs indispensables pour la pub et couter beaucoup moins cher. C’est en tous cas ce que pense Roger Fidler, professeur à l’Université du Missouri et le premier à ma c

لماذا نشهد في تونس موضات الإستثمار من نوع واحد ؟

موضة الإستثمار من نوع واحد، في المقاهي ، في النزل ، في المتاجر الفاخرة إلخ... كلها موضة عصر زمنية سببها يرجع الى الإدارة التونسية وتبدأ حين ينقح قانونا للواردات أو للاستثمار أو حتى في المادة الجبائية وسرعان ما يتقدم أولى المقربين منها لينجز مشروعا. وما عليه إلا أن يفتح فورا ويكون رابحا مائة بالمائة في وقت قياسي بما أنه المحتكر والأول في السوق. ويتذمر أحيانا الشارع التونسي بهذه الكلمات "فلان لقاء صباط على قد ساقو" يعني أن الإدارة نقحت قانونا لتمكين فلان من الإستثمار في مشروع... وهكذا تبدأ الموضة. ثم يتقدم أصحاب الأموال للإستثمار في "مشروع فلان الناحج" وتتكاثر المؤسسات... وبعد فترة تتشعب الموضة بتدخل البنوك فيغص القطاع ويندثر الضعيف فيبقى القوي أما الخاسرة الكبيرة فتجدونها تتجول بين تفقدية الشغل والمحاكم: العملة... هذا ملخص للواقع ، لا بد من تشخيصه ومعالجته. ولا بد أن نجتهد ونستكشف كل الطرق من أجل رفع من نسق النمو واحداث المؤسسات وايجاد أكثر ممكن من مواطن شغل دون مقدسات أو محرمات في تناول هذه القضية وتصور الحلول لهذه الإشكالية. الحفاظ على بنيتنا الإقتصادية وتقويتها، ه

Lutter contre le chômage par la création de nouvelles entreprises. Oui, mais lesquelles ?

Lutter contre le chômage par la création de nouvelles entreprises. Oui, mais lesquelles ? En Tunisie, les nouveaux investisseurs s’orientent vers les « marchés porteurs », c’est les cafés et les gargotes en ce moment, sans aucune base économique ni étude statistique ou marketing claire…. Les investissements se font en fonction de la réussite du voisin (doing like the Johnson’s), on voit des mêmes genres d’affaires fleurir en un temps record par des opportunistes du gain rapide: C’est la mode des boutiques dans les centres commerciaux dans les années 80, la mode de la création d’hôtels dans les zones touristiques au cours des années 90, la mode actuelle des centres de massage... Et qui dit mode, dit éphémère. C’est donc une économie basée sur le « voisin devenu concurrent », et c’est normal, qu’au bout de quelques années un secteur d’activité soit saturé et qu’il laisse derrière lui son lot de chômeurs et de faillites, pire encore, ces concurrents avant de mourir finissent souvent en se