المشاركات

ساركوزي يؤكد في 4 مناسبات من قسنطينة أن عبد العزيز بوتفليقة صديقه

إليكم الخطاب الكامل الذي ألقاه رئيس فرنسا ساركوزي يوم 5 ديسمبر بقسنطينة الجزائرية حيث خاطب عبدالعزيز بوتفليقة أمام الحضور وكرر في 3 مناسبات إسمه حتى يكون الخطاب خطابا ليتسامح ويتراضى فيه شعوب ضفتي المتوسط الشمالية والجنوبية السيد رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، مع كامل الود والإعجاب والاحترام أيها السيدات والسادة، إنه لمن دواعي سروري أن أتوجه إليكم اليوم ومن خلالكم أن أتوجه إلى شباب الجزائر وشعبها. إن أردت أن أخاطبكم من قسنطينة، فليس فقط لأنها كالكثير من المدن المتوسطية الأخرى وريثة تاريخ عريق يعود إلى آلاف السنين، مدينة امتزج فيها مصير كثير من الشعوب منذ العصور القديمة الأولى، وإن رغبت في المجيء إلى هذه المدينة، التي مازالت تحمل اسم أول إمبراطور روماني اعتنق الديانة المسيحية، فليس لأنها رمز للهوية العربية الإسلامية للجزائر منذ زمن طويل وحسب، بل قصدتها لأنه لا يمكن لأي وافدٍ إليها، مهما كان معتقده، أن يمنع نفسه عند بلوغها من الشعور بذلك الإحساس الديني الذي يغمر المرء لتواجده في أحد الأماكن المقدسة، حيث تبدو السماءُ قريبة والإيمان بديهي. كم من زائر غمره نفس إحساس ذلك المسافر، في ا

اجتماع أنابوليس يهدف إلى تعزيز موقف المعتدلين في دفع عملية سلام الشرق الأوسط

صورة
واشنطن– ديفيد ماكيبي، المحرر في موقع يو إس إنفو - يهدف الاجتماع بين القادة الإسرائيليين والفلسطينيين برعاية الولاية المتحدة إلى وضع الأساس لإنشاء الدولة الفلسطينية وتعزيز استقرار الشرق الأوسط في الأمد البعيد. فقد صرحت وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس في جلسة استماع في الكونغرس يوم الأربعاء 24 أكتوبر بقولها: " ان ما نحاول عمله هو منح قوى الاعتدال فرصة كي تبرهن على أن قيام الدولة واقع فعلي." وأضافت رايس أنه على الرغم من أن الولايات المتحدة ظلت نصيرة لقضية سلام الشرق الأوسط لأكثر من 60 سنة، فإنه يجب النظر أيضا إلى رؤيا الرئيس بوش للحل القائل بوجود دولتي إسرائيل وفلسطين من خلال إطار الكفاح العالمي ضد التطرف العنيف. وأبلغت رايس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب أن "قلقنا يتزايد من أنه دون وجود منظور سياسي جاد للفلسطينيين يمنح القادة المعتدلين أفقا يمكن أن يبينوا من خلاله لشعبهم أن هناك بالفعل حلا ممكنا لوجود دولتين، فإننا سنفقد الفرصة المتاحة للحل الخاص بالدولتين وسترون مزيدا من التطرف الراديكالي في السياسات الفلسطينية وسياسات المنطقة." وكان الرئيس بوش قد أعلن في 16 جويلية

أربعون عاماً من البحث عن السلام العربي-الإسرائيلي

لم تحظ أي قضية دولية تقريباً بنفس القدر من اهتمام الرؤساء ووزراء الخارجية الأميركيين الذي حظي به النزاع العربي-الإسرائيلي خلال الأعوام الأربعين الماضية. وقد جاءت نقطة التحول الحاسمة بالنسبة للمنطقة، وللولايات المتحدة، في جويلية 1976 عندما اندلعت الحرب بين إسرائيل ومعظم الدول العربية المجاورة لها. وتمكنت إسرائيل خلال أيام من تحقيق نصر في ساحة المعركة وأصبحت تحتل أراضي عربية في سيناء وغزة والضفة الغربية وهضبة الجولان واتخذ الرئيس لندون جونسون، الذي كان منشغلاً آنذاك بحرب فيتنام، قراراً حاسم الأهمية بأنه لا ينبغي العودة إلى الوضع الذي كان سائداً قبل الحرب. وبدل ذلك، ستدعم الولايات المتحدة إسرائيل في الاحتفاظ بالأراضي التي تم احتلالها في تلك الحرب إلى أن تصبح الدول العربية مستعدة للاعتراف بإسرائيل وإقامة السلام معها. وأيد قسم كبير من المجتمع الدولي هذا الموقف من خلال الموافقة على قرار مجلس الأمن 242 في نوفمبر 1967وكانت المقايضة الأساسية التي تصورتها هذه الوثيقة المهمة مقايضة بين انسحاب إسرائيل "من أراض احتُلت في النزاع الأخير" و "إنهاء جميع ادعاءات أو حالات الحرب واحترام سيا

عبد الوهاب عبدالله من لندن يلتزم بتطوير اتصالات وتعاون أكثر قوة ما بين المملكة المتحدة وتونس

صورة
بدعوة من وزير الخارجية، ديفيد ميليباند، قام وزير خارجية الجمهورية التونسية، السيد عبد الوهاب عبد الله، بزيارة إلى لندن خلال الفترة من 9-12 ديسمبر 2007، ورافقه في هذه الزيارة وفد من المصرفيين ورجال الأعمال التونسيين.وقد أجرى السيد عبد الوهاب عبد الله خلال زيارته هذه مباحثات مع السيد ديفيد ميليباند، ومع وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا د. كيم هاولز. أكد الوزيران على التزامهما بتطوير اتصالات وتعاون أكثر قوة ما بين المملكة المتحدة وتونس، وذلك بهدف تعزيز التفاهم المشترك وتوطيد العلاقات ما بين البلدين. كما اتفقا على تكثيف تبادل الزيارات الوزارية والاتصالات بين كبار المسؤولين والخبراء في المجالات التي تهم كلا البلدين من قبيل التجارة والطاقة والتعليم والبحث العلمي وتغير المناخ ومكافحة الإرهاب. وأكد الوزيران على رغبتهما بتكثيف المباحثات بشأن القضايا الثنائية والإقليمية والدولية التي تهم البلدين. وأعرب الوزيران عن استعدادهما لتشجيع التجارة والاستثمار بين البلدين. كما التقى وزير الخارجية التونسي بعمدة حي المال بمدينة لندن وبممثلين عن حي المال في لندن للترويج لذلك.

Call for Doctoral Dissertation Fellowship Proposals

صورة
TIRF is pleased to announce new doctoral dissertation fellowships, funded by a gracious donation by Sheik Nahayan, UAE Minister of Higher Education and Scientific Research. These fellowships will fund research in English language teaching for the next three years. The deadline for application is February 29, 2008 . doctoral dissertation research in the field of applied linguistics/English language education in the Arab world The International Research Foundation for English Language Education was created in 1999 as an international, non-profit foundation. Its aim is to generate new knowledge and to collect and organize existing knowledge about the teaching and learning of English as a second or foreign language for the purposes of informing educational policy; improving classroom practices; and, ultimately, expanding educational, occupational, and social opportunities for individuals in a global society. The Foundation is governed by a Board of Trustees comprised of scholars, authors,

تونس تعلن أن الإربعاء هو عيد الإضحى

صورة
تونس – 11 ديسمبر 2007 اكدت تونس اليوم الثلاثاء 11 ديسمبر ان اول ايام عيد الإضحى سيكون الاربعاء الموافق 19 ديسمبر الجاري ووقفة عرفات ستكون يوم الثلاثاء 18 بعد اعلان اول قالت فيه ان الخميس هو اول ايام عيد الاضحى. وجاء الاعلان الجديد في بيان صدر عن مفتي الجمهورية وبثته وكالة الانباء التونسية. وقال البيان انه "بعد ان ثبت ان الوقوف بعرفة هو يوم الثلاثاء التاسع من ذي الحجة 1428 الموافق 18 ديسمبر فان يوم عيد الاضحى المبارك سيكون الاربعاء 19". ويتوافق هذا الاعلان مع السعودية التي جرت العادة ان يحتفل المسلمون جميعا بعيد الاضحى في الوقت نفسه معها. وكانت تونس اعلنت في وقت سابق ان اول ايام عيد الاضحى المبارك سيكون الخميس الموافق 20 ديسمبر الجاري ووقفة عرفة ستكون الاربعاء 19

بن علي يؤكد: لا أحد يظن أنه يملك مضلة حمائية أو غطاء وقائي يجعله خارج سلطة القانون

صورة
قال الرئيس التونسي في كلمة ألقاها في موكب رسمي انتظم بمناسبة الذكرى 59 لصدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان يوم الإثنين 10 ديسمبر " لا يظن أحد أنه يستطيع بحكم موقعه الاجتماعي أو انتمائه السياسي أو عمله المهني أو نشاطه الجمعياتي، أن يملك مظلة حمائية أو غطاء وقائيا يجعله خارج سلطة القانون أو يمنحه حق التفصي من مسؤولياته عندما يرتكب مخالفة أو يقترف جرم ا". وأضاف: " ان العدالة التي نحرص على استقلاليتها ونولي مؤسساتها والقائمين عليها كل ثقتنا واحترامنا، هي التي لها وحدها الكلمة الفصل في هذا المجال ".