المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف tunisie

Hommage posthume au cinéaste Lyes Zemerli

صورة
A Lyes ! « …Ils sont venus, ils sont tous là … », même ceux de France et d’ailleurs, comme pour un ultime tournage, un dernier « Retour du Papillon » . Ils ne veulent pas croire que le « Papillon » c’est vraiment brûlé les ailes cette fois ci ! Tous ces réalisateurs, techniciens,comédiens,figurants,venus te rendre hommage gardent l’espoir de te voir aujourd’hui à Beni Khiar ,debout au milieu d’eux, les dirigeant par ces gestes harmonieux que tu effectue sur les plateau tel un chef d’orchestre dirigeant l’exécution d’une douce mélodie . Cette mélodie du cinéma qui accompagne depuis dix sept ans ton travail d’assistant et qui a fait de toi « Le Meilleur », par ton efficacité, ta générosité, ta gentillesse, ton sourire d’enfant,ta spontanéité ,ta sincérité et par ce geste de « colère extrême» ou tu jetais ta casquette par terre en proférant des mots que nul n’a jamais su déchiffrer parce que vite réprimés par toi et souvent suivis par ton magnifique rire , si bon enfant ! Lyes ! nous somm

دور الإشهار في التشغيل

لماذا يفتح صاحب مؤسسة مواطن شغل جديدة إذا لم يرى النمو في رقم معاملاته؟ يجب الإجابة على هذا السؤال قبل أن نعتزم حل قضية تشغيل أصحاب الشهائد العليا. ولعل الإجابة عليه تكمن في طرح فكرة العلاقة بين توفير ما يتطلبه السوق من يد عاملة ونمو الشركات الإقتصادية. أما الإستنتاج الذي يتقدم مبدئيا أمامنا هو أنه لا يمكن لصاحب المؤسسة أن يفتح مواطن شغل جديدة إلا بالوتيرة التي تفرضه له السوق الإقتصادية المحلية و/أو الخارجية حسب القاعدة التالية: " انتعش الإستهلاك زاد الطلب على اليد العاملة " مع العلم أنه لا يمكن لعدد فرص تشغيل أصحاب الشهائد العليا أن تفوق عدد خريجي الجامعات، ولا يمكن أيضا للشركات المنتصبة أن تمتص كل خريجي الجامعات إلا ما فيه كفاية تطلبات الإستهلاك وهو ما يثمن العلاقة المتينة بين الإستهلاك واليد العاملة وهما مرتبطان في توازن يجب إحترامه والإحتفاظ عليه. الاستهلاك هي اذن الركيزة الرئيسية للاستجواب على ملف تشغيل أصحاب الشهائد العليا. البنى الأساسية للإقتصاد العصري لا تكفي وحدها لإستيعاب الوتيرة المتخرجة من الجامعات ولا بدا أن نتفطن بالدور الذي يلعبه الإشهار في دواليب الإقتصاد. وم

فرنسا تفتح حدودها الى 9000 عامل تونسي سنويا

صورة
نظمت السفارة الفرنسية يوم الاربعاء الفارط 9 ماي 2008 لقاء صحفيا حضره السيد سارج دوغالي السفير الفرنسي بتونس والسيد كريستاين بارليي القنصل العام بتونس والسيد إيف برونير مدير الوكالة الوطنية لاستقبال الاجانب والهجرة تم خلاله تسليط الضوء على الاتفاقية الاطارية المتعلقة بالتصرف الثنائي في الهجرة والتنمية التضامنية وفيما يخص التصرف الثنائي في الهجرة أكد السفير أن هذه الاتفاقية تهدف الى مزيد تنظيم الهجرة المتفق عليها والتي ستحال على مجلسي النواب التونسي والفرنسي للمصادقة عليها. وفي هذا الاطار قال السيد السفير أن هذه الاتفاقية ستمكن من مزيد تسهيل تنقل الأشخاص بين البلدين وهي اجراءات تم سحبها في السابق على مسألة تبادل البضائع . وفي نفس الإطار أكد السيد دوغالي أنه تم الترفيع في حصة اليد العاملة المهنية الشابة من 100 الى 1500 والتمديد في مدة عقد الشغل من 18 شهر الى 24 شهر أما بالنسبة للكفاءات العالية فتم احداث بطاقة اقامة صالحة لمدة 3 سنوات يتعهد من خلالها المترشح بالرجوع الى مسقط رأسه لاحداث مشروع في بلده. كما تم ضبط قائمة مهنية على ذمة اليد العاملة التونسية تضم 80 اختصاص من بينها البناء والميك

محافظ البنك المركزي التونسي يوضح خارطة الطريق لتحرير الدينار التونسي

صورة
انتظمت يوم الاثنين 24 ديسمبر ندوة صحفية بمقر البنك المركزي أشرف عليها السيد توفيق بكار محافظ البنك المركزي أبرز من خلالها تمشي البنك المركزي لتجسيم النقطة السابعة لبرنامج "تونس الغد" وقد أوضح أن البنك المركزي يسعى إلى قطع خطوات جديدة والمرور إلى مرحلة متقدمة من التحرير المالي وهي التي تميزت بها السنوات الأخيرة بدفعات متتالية من الإجراءات تمت في نوفمبر 2004 ونوفمبر 2006، هذه الأخيرة، فتحت أبواب مراحل تمتد من 2007 إلى 2009 تندرج في إطار تعميق سوق الصرف لمزيد إدماج القطاع البنكي في السوق المالية العالمية. والسؤال الذي طرحناه بهذه المناسبة هو كيف ستواجه إدارة البنك المركزي الجو المصرفي العالمي المتقلب وكيف ستحمي القطاع المصرفي التونسي من مخاطر جرائم غسيل الأموال؟ مع تعجيل عملية العولمة التي أصبحت خطواتها سريعة وعميقة يوما بعد يوم، تشهد الدول النامية التي تواجه تغيرات وتحديات ومتطلبات تطورا أيضا، وتشهد الدول النامية اكبر انفصالا، كما تشهد باستمرار عدم التوازن والتفاوت والتنافسية، وتزداد مكانة الدول النامية بروزا، بالرغم من أنها لا تزال تواجه الصعوبات والتحديات إلا أن بعضها من ا