المشاركات

فرنسا تفتح حدودها الى 9000 عامل تونسي سنويا

صورة
نظمت السفارة الفرنسية يوم الاربعاء الفارط 9 ماي 2008 لقاء صحفيا حضره السيد سارج دوغالي السفير الفرنسي بتونس والسيد كريستاين بارليي القنصل العام بتونس والسيد إيف برونير مدير الوكالة الوطنية لاستقبال الاجانب والهجرة تم خلاله تسليط الضوء على الاتفاقية الاطارية المتعلقة بالتصرف الثنائي في الهجرة والتنمية التضامنية وفيما يخص التصرف الثنائي في الهجرة أكد السفير أن هذه الاتفاقية تهدف الى مزيد تنظيم الهجرة المتفق عليها والتي ستحال على مجلسي النواب التونسي والفرنسي للمصادقة عليها. وفي هذا الاطار قال السيد السفير أن هذه الاتفاقية ستمكن من مزيد تسهيل تنقل الأشخاص بين البلدين وهي اجراءات تم سحبها في السابق على مسألة تبادل البضائع . وفي نفس الإطار أكد السيد دوغالي أنه تم الترفيع في حصة اليد العاملة المهنية الشابة من 100 الى 1500 والتمديد في مدة عقد الشغل من 18 شهر الى 24 شهر أما بالنسبة للكفاءات العالية فتم احداث بطاقة اقامة صالحة لمدة 3 سنوات يتعهد من خلالها المترشح بالرجوع الى مسقط رأسه لاحداث مشروع في بلده. كما تم ضبط قائمة مهنية على ذمة اليد العاملة التونسية تضم 80 اختصاص من بينها البناء والميك

« AHAYA » Le dernier coup de grace de Tunisie Telecom

صورة
Comme si imposer le nouveau contrat à tous ses partenaires fournisseurs de services SMS MMS WAP…n’a pas suffit, la société Tunisie Telecom n’a pas fini de nous montrer ses poings, que voila, elle porte une nouvelle casquette en lançant ses propres services à valeur ajoutée. « Ahaya » c’est la nouvelle trouvaille de Tunisie Telecom qui devient ainsi un fournisseur de service à valeur ajoutée à part entière et entre en convention non plus avec des sociétés de service mais avec des artistes, des journalistes, la méteo… et même, pour l’horoscope avec des voyants et voyantes, les fameuses « degguezza » que notre ministre des technologies de l’information a justement tenu pour responsable pour leur diffusion de contenus jugés indésirables. A l’époque, les réprimandes du Ministère avaient obligé certains fournisseurs de services conventionnés avec Tunisie Telecom à garantir un « contenu de qualité », mais cela n’avait apparemment pas suffit que voila c’est Tunisie Telecom qui lance ses propr

محافظ البنك المركزي التونسي يوضح خارطة الطريق لتحرير الدينار التونسي

صورة
انتظمت يوم الاثنين 24 ديسمبر ندوة صحفية بمقر البنك المركزي أشرف عليها السيد توفيق بكار محافظ البنك المركزي أبرز من خلالها تمشي البنك المركزي لتجسيم النقطة السابعة لبرنامج "تونس الغد" وقد أوضح أن البنك المركزي يسعى إلى قطع خطوات جديدة والمرور إلى مرحلة متقدمة من التحرير المالي وهي التي تميزت بها السنوات الأخيرة بدفعات متتالية من الإجراءات تمت في نوفمبر 2004 ونوفمبر 2006، هذه الأخيرة، فتحت أبواب مراحل تمتد من 2007 إلى 2009 تندرج في إطار تعميق سوق الصرف لمزيد إدماج القطاع البنكي في السوق المالية العالمية. والسؤال الذي طرحناه بهذه المناسبة هو كيف ستواجه إدارة البنك المركزي الجو المصرفي العالمي المتقلب وكيف ستحمي القطاع المصرفي التونسي من مخاطر جرائم غسيل الأموال؟ مع تعجيل عملية العولمة التي أصبحت خطواتها سريعة وعميقة يوما بعد يوم، تشهد الدول النامية التي تواجه تغيرات وتحديات ومتطلبات تطورا أيضا، وتشهد الدول النامية اكبر انفصالا، كما تشهد باستمرار عدم التوازن والتفاوت والتنافسية، وتزداد مكانة الدول النامية بروزا، بالرغم من أنها لا تزال تواجه الصعوبات والتحديات إلا أن بعضها من ا

La visite de Kadhafi à Paris a suscité beaucoup de réactions

صورة
La visite de cinq jours en France du colonel Kadhafi s'est révélée particulièrement riche en déclarations en tous genres, des propos provocateurs du "guide" libyen aux condamnations de l'opposition en passant par les explications parfois embarrassées des autorités. MOUAMMAR KADHAFI: - sur les droits de l'Homme: "Nous n'avons pas évoqué moi et le président Sarkozy ces sujets. Nous sommes amis et nous coopérons." "Il n'y a aucun prisonnier politique en Libye." "Avant de parler des droits de l'Homme, il faut vérifier que les immigrés bénéficient chez vous de ces droits." - sur les banlieues: "(...) Nous (les Africains, NDLR) sommes envoyés dans les banlieues et nos droits sont violés par les forces de police. Les Africains immigrés sont considérés comme des marginaux, des nécessiteux. Ils expriment leur colère parfois par la violence, allument des incendies." - sur la démocratie: "Certains pays peuvent trouv

ساركوزي يؤكد في 4 مناسبات من قسنطينة أن عبد العزيز بوتفليقة صديقه

إليكم الخطاب الكامل الذي ألقاه رئيس فرنسا ساركوزي يوم 5 ديسمبر بقسنطينة الجزائرية حيث خاطب عبدالعزيز بوتفليقة أمام الحضور وكرر في 3 مناسبات إسمه حتى يكون الخطاب خطابا ليتسامح ويتراضى فيه شعوب ضفتي المتوسط الشمالية والجنوبية السيد رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، مع كامل الود والإعجاب والاحترام أيها السيدات والسادة، إنه لمن دواعي سروري أن أتوجه إليكم اليوم ومن خلالكم أن أتوجه إلى شباب الجزائر وشعبها. إن أردت أن أخاطبكم من قسنطينة، فليس فقط لأنها كالكثير من المدن المتوسطية الأخرى وريثة تاريخ عريق يعود إلى آلاف السنين، مدينة امتزج فيها مصير كثير من الشعوب منذ العصور القديمة الأولى، وإن رغبت في المجيء إلى هذه المدينة، التي مازالت تحمل اسم أول إمبراطور روماني اعتنق الديانة المسيحية، فليس لأنها رمز للهوية العربية الإسلامية للجزائر منذ زمن طويل وحسب، بل قصدتها لأنه لا يمكن لأي وافدٍ إليها، مهما كان معتقده، أن يمنع نفسه عند بلوغها من الشعور بذلك الإحساس الديني الذي يغمر المرء لتواجده في أحد الأماكن المقدسة، حيث تبدو السماءُ قريبة والإيمان بديهي. كم من زائر غمره نفس إحساس ذلك المسافر، في ا

اجتماع أنابوليس يهدف إلى تعزيز موقف المعتدلين في دفع عملية سلام الشرق الأوسط

صورة
واشنطن– ديفيد ماكيبي، المحرر في موقع يو إس إنفو - يهدف الاجتماع بين القادة الإسرائيليين والفلسطينيين برعاية الولاية المتحدة إلى وضع الأساس لإنشاء الدولة الفلسطينية وتعزيز استقرار الشرق الأوسط في الأمد البعيد. فقد صرحت وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس في جلسة استماع في الكونغرس يوم الأربعاء 24 أكتوبر بقولها: " ان ما نحاول عمله هو منح قوى الاعتدال فرصة كي تبرهن على أن قيام الدولة واقع فعلي." وأضافت رايس أنه على الرغم من أن الولايات المتحدة ظلت نصيرة لقضية سلام الشرق الأوسط لأكثر من 60 سنة، فإنه يجب النظر أيضا إلى رؤيا الرئيس بوش للحل القائل بوجود دولتي إسرائيل وفلسطين من خلال إطار الكفاح العالمي ضد التطرف العنيف. وأبلغت رايس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب أن "قلقنا يتزايد من أنه دون وجود منظور سياسي جاد للفلسطينيين يمنح القادة المعتدلين أفقا يمكن أن يبينوا من خلاله لشعبهم أن هناك بالفعل حلا ممكنا لوجود دولتين، فإننا سنفقد الفرصة المتاحة للحل الخاص بالدولتين وسترون مزيدا من التطرف الراديكالي في السياسات الفلسطينية وسياسات المنطقة." وكان الرئيس بوش قد أعلن في 16 جويلية

أربعون عاماً من البحث عن السلام العربي-الإسرائيلي

لم تحظ أي قضية دولية تقريباً بنفس القدر من اهتمام الرؤساء ووزراء الخارجية الأميركيين الذي حظي به النزاع العربي-الإسرائيلي خلال الأعوام الأربعين الماضية. وقد جاءت نقطة التحول الحاسمة بالنسبة للمنطقة، وللولايات المتحدة، في جويلية 1976 عندما اندلعت الحرب بين إسرائيل ومعظم الدول العربية المجاورة لها. وتمكنت إسرائيل خلال أيام من تحقيق نصر في ساحة المعركة وأصبحت تحتل أراضي عربية في سيناء وغزة والضفة الغربية وهضبة الجولان واتخذ الرئيس لندون جونسون، الذي كان منشغلاً آنذاك بحرب فيتنام، قراراً حاسم الأهمية بأنه لا ينبغي العودة إلى الوضع الذي كان سائداً قبل الحرب. وبدل ذلك، ستدعم الولايات المتحدة إسرائيل في الاحتفاظ بالأراضي التي تم احتلالها في تلك الحرب إلى أن تصبح الدول العربية مستعدة للاعتراف بإسرائيل وإقامة السلام معها. وأيد قسم كبير من المجتمع الدولي هذا الموقف من خلال الموافقة على قرار مجلس الأمن 242 في نوفمبر 1967وكانت المقايضة الأساسية التي تصورتها هذه الوثيقة المهمة مقايضة بين انسحاب إسرائيل "من أراض احتُلت في النزاع الأخير" و "إنهاء جميع ادعاءات أو حالات الحرب واحترام سيا